هل وراء شمسنا شموسا" اخرى
صلاح مندلاوي
تتواتر الاخبار بين فترة واخرى اخبار عن الاطباق الفضائية ابتدا" من 1947 والمحدد رسميآ في 8 تموز وسرعتها انذاك بحدود الالفي ميل في الساعة لا تخترق جدار الصوت او بالاحرى لاتصدر دوي انفجار حين يخترق جدار الصوت هذا بالاضافة الى وجود الكوكب ( القزم ) الشمس التي درجة حرارتها بملايين من درجات الحرارة والمعروف انها تجتمع مع عدة كواكب في المجال الكوني عدا النجوم لكن لحد الان لايعتبرون الاطباق الفضائية مثبتة رسمية بالرغم من ذكر البعض حتى ان دورها قد اجتمعوا مع ناسآ في المريخ وهي بمثابة اضغاث احلام ولاتذاع كي لا يدخل الفزع لسكان الارض ربما اخرها في عهد ( اوباما ) الذي بعد مغادرته الرئاسة بفترتيه الاربع سنوات لم يؤكد ما قيل .
المهم عندنا فقرة ( وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين ) يخمنون الفلكيون ان تكون بحدود مليار كوكب في مجال كوني يصعب في عقولنا ادراك كنه او المجال الذي يسبح فيه لنتصور ان عالمآ سوفيتيآ يذكر ( الله ) في حديثه وهذا ما لم يحدث حتى وجود سبعة اشخاص او حتى عشرة على كل كوكب وعمر الانسان المائة سنة اشبه بالوميض المتحرك في الاسفل الى الاعلى بثانية الامر الذي يشعرني بالقشعريرة وهي قصص من الخيال العلمي ولايمكن ان تكون وحوشآ مشوهة تضيع علينا اثار اقتنائه .
اذا ما اضفنا هذه الى درب التبانة والثقب الاسود التي تهرس عشرة الاف كرة بحجم الكرة الارضية اذا ما دخلت الثقب الاسود ليس هذا وحسب بل ان علماء الفلكيين قد اكتشفوا ثقوبآ سوداء اخرى .
فالحدود والاحجام التي في عقولنا لوجودها في عمق الكون فهدهد اليف يرى ان بأمكانه ان يصل الى عرش بلقيس في لحظة ويبنون لها شارعآ بالزجاج فترفع ثوبها لاسيما حسبته لجآ ( ماء ) بالرغم من ذلك كانت تقول ان الملوك اذا دخلوا قرية افسدوها وجعلوا اعزة اهلها اذلة وكذلك يفعلون ثم اكتشفوا انها مشعرة فصنعوا لها الزرنيخ كل هذه قبل الثورة الصناعية التي بدأت في القرن السادس عشر زمان كوبر نيكوس ونيوتن وماجلان وغاليلو وادسن لنتصور ان ادسن لوحده وجيمس واط
جعل الليل والنهار 24 ساعة بعد ان كان 12 ساعة فماذا سيحدث في القرن الخمسين اذا كانت الصين لوحدها تسجل نصف مليون براءة اختراع كل يوم .