العـدد "مـئتـــان وخمسة وخمسون" من مجلة فيلي

شفق نيوز/ صدر عن
مؤسسة شفق للثقافة والاعلام العدد (255) الجديد من مجلة "فيلي" لشهر آذار
/ مارس 2025. العدد الجديد تضمن مجموعة من الموضوعات الرئيسية التي تغطي قضايا مهمة
على الصعيدين المحلي والإقليمي. من أبرز المواضيع:
* الكوردية.. إرث اللهجات المتعددة يصطدم بتحدي
اللغة الموحدة
مقال مهم يتناول مسالة اللغة الكوردية التي
تمتلك تاريخًا عريقًا وجذورًا تمتد عبر قرون من التراث والثقافة، وتُعدّ ركيزة أساسية
لهوية الشعب الكوردي، لكنها تواجه تحدياً يتمثل في عدم وجود لهجة موحدة تُستخدم في
جميع المجالات، على غرار الفصحى في اللغة العربية أو اللغة الرسمية في الإنكليزية.
*5 أيام بيضاء..
الصابئة المندائيون يحتفلون بـالبرونايا في العراق
يتحدث هذا التقرير
عن احتفال أبناء طائفة الصابئة في العراق بعيد "البرونايا" والتقاليد
والطقوس التي يتمسكون بها في هذا العيد.
*إخفاء للحقائق..
إلى أين وصل مشروع مترو بغداد وقطار كربلاء السريع؟
التقرير يفتح
ملف المشاريع الكبرى التي وعد المسؤولون بتنفيذها بينما لاتزال على ارض الواقع
حبراً على ورق وخاصة المشاريع التي تمس حياة الناس وانجازها يساهم في تخفيف أعباء
الحياة اليومية عن المواطنين.
*الصيف قادم.. العراق
أمام 6 خطط للالتفاف على طاقة وغاز إيران وعقوبات ترامب
هذا التقرير لمجلة
فيلي يتحدث عن الخطط البديلة المتاحة للحكومة العراقية لتدارك مشكلة توقف الغاز
الإيراني وتأثيره على انتاج الطاقة الكهربائية في العراق خصوصاً في فترة الصيف
القادم.
* حارسٌ في مرمى الظلم.. قصة أبو حمرة في دوامة الترحيل والتنمر
يحكي لنا نجم الكرة
العراقية وحارسها الأمين الكابتن قاسم أبو حمرة، الذي يُعَدُّ من أبرز حرّاس المرمى
في تاريخ الكرة العراقية على صعيد الأندية والمنتخبات الوطنية. معاناته مع النظام السابق
والظلم الذي تعرّض له في ذلك الزمن.
* في بلدة عراقية.. النفط ينبع من الجبل ويصب في النهر
التقرير يتحدث
عن المنطقة المحددة قرب جبال مكحول ضمن قرية المصلخة والتي تشهد خروج وتدفق النفط الخام
الأسود من الأرض ومعها روائح الكبريت حيث لم تبادر الجهات المحلية والمختصة للعمل على
استغلال هذه المنطقة بصورة صحيحة.
هذه الموضوعات وملفات
اخرى تسلط الضوء على التحديات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والسياسية في العراق
وإقليم كوردستان، بالإضافة إلى تقارير خاصة حول التراث والتاريخ العراقي.
وايضاً من هنا عبر
PDF