قد يجدها البعض فرصة للضحك والمرح , أما آخرون فيعتقدون حقا أنه حين يغني الفنان الإماراتي حسين الجسمي لشيء ما, فإن مصيبة ستُحل به.
حيث كان آخرها "تفجيرات باريس" , فقد كان آخر ألبوم له بعنوان "نفح باريس", كان من أول التعليقات :" الله يستر لا تنفجر باريس", وبالفعل تحولت مدينة النور إلى ظلام .
أبرز التعليقات الطريفة عن "المصيبة" التي يتسبب بها "الجسمي " حسب اعتقادهم مع كامل احترامنا للفنان الراقي والرائع .. الموضوع "للضحك" فقط!