شفق نيوز/ سخرت كثيرا حملة هيلاري كلينتون من دونالد ترامب الرئيس الامريكي المنتخب بعد ظهوره في فيلم من إنتاج «بلاي بوي»، يظهر ترامب في مقدمته لثوان قليلة، وهو يفتح زجاجة شمبانيا، أمام سيارة ليموزين، في أحد شوارع نيويورك.
ومنذ ترشح الجمهوري دونالد ترامب للرئاسة الأمريكية والفضائح الجنسية تطارده، خصوصا الأسبوع الماضي عندما حاول إلصاق التهم الجنسية بملكة جمال سابقة واتهمها بأنها ظهرت في العديد من الأفلام الإباحية، لكنها اتهمته بالإساءة إليها عندما قدمت إلى الولايات المتحدة كمهاجرة، وذكرتها منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون في مناظرتهما الأسبوع الماضي.
كما لم يحافظ ترامب سابقا على تصريحاته تحسبا للمستقبل حيث قال خلال مقابلة عام 2003 مع «هوارد ستيرن»، إنه شاهد شريطا جنسيا لباريس هيلتون برفقة زوجته ميلانيا.
ليست هذه الفضيحة الجنسية الأولى لترامب فقد تسببت زوجته بفضيحة سابقة لاتزال تلاحق المرشح للرئاسة حينما نشرت صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية، صورًا فاضحة لميلانيا ترامب، التي ربما تصبح السيدة الأولى للولايات المتحدة.
وسخرت الصحيفة الأمريكية، على تصريحات ترامب بأن زوجته، السلوفينية الأصل، سوف تصبح «سيدة أولى نموذجية»، بعد أن ظهرت عارية فى صورة لمجلة جنسية للرجال، بحسب المصور الفرنسي آليه دو باسفيل، الذى ألتقط الصور.
ويبدو أن ترامب وزوجته لديهما تاريخ حافل من الفضائح الجنسية، فقد قالت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إن حارسه الشخصي مارس العلاقة الحميمة مع زوجة ترامب، ماريا مابلس، عام 1996، عندما عينه ترامب حارسه الشخصي.
وأضافت الصحيفة إن ترامب تعاقد مع سبنسر واجنر، ليكون حارسه الشخصي، وربطته تلك الفضيحة بزوجة ترامب، الذي أنكرت تلك الفعلة بعد ذلك.
وبحسب «سي أن أن» ظهر ترامب مرة أخرى في فيديو لـ«بلاي بوي» على شريط «VHS» أو نظام الفيديو المنزلي.
ويظهر ترامب خلال مقابلته لإحدى فتيات «بلاي بوي» وهو يلتقط صور «بولارويد» لعارضات غير عاريات ويتحدث معها:
ترامب: «ما هي مؤهلاتك لتكوني فتاة بلاي بوي؟»
العارضة: «أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالجمال فقط، إنما بالطريقة.. أعتقد أن الأمر يعتمد كثيراً على الشخصية والوضعيات.. هذا ما تمثله بلاي بوي، وأنا أملك ذلك لأمثل بلاي بوي»
ترامب: «أعتقد أنك تملكين ما يتطلبه العمل أيضاً، وأعتقد أن الجميع هنا يؤيدني».
كما ظهر ترامب في فيديو لبلاي بوي عام 2001 خلال عرض للأزياء حيث جرت هذه المحادثة مع مراسلة شبكة CNN، جيني موس.
موس: «هل سبق أن واعدت إحدى فتيات بلاي بوي؟».
ترامب: «أرفض إجابة هذا السؤال».
موس: «لأن هناك احتمالية أنك فعلت ذلك؟».
ترامب: «نعم لهذا السبب».
كما لم يحافظ ترامب سابقا على تصريحاته تحسبا للمستقبل حيث قال خلال مقابلة عام 2003 مع «هوارد ستيرن»، إنه شاهد شريطا جنسيا لباريس هيلتون برفقة زوجته ميلانيا.
ليست هذه الفضيحة الجنسية الأولى لترامب فقد تسببت زوجته بفضيحة سابقة لاتزال تلاحق المرشح للرئاسة حينما نشرت صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية، صورًا فاضحة لميلانيا ترامب، التي ربما تصبح السيدة الأولى للولايات المتحدة.
وسخرت الصحيفة الأمريكية، على تصريحات ترامب بأن زوجته، السلوفينية الأصل، سوف تصبح «سيدة أولى نموذجية»، بعد أن ظهرت عارية فى صورة لمجلة جنسية للرجال، بحسب المصور الفرنسي آليه دو باسفيل، الذى ألتقط الصور.
ويبدو أن ترامب وزوجته لديهما تاريخ حافل من الفضائح الجنسية، فقد قالت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إن حارسه الشخصي مارس العلاقة الحميمة مع زوجة ترامب، ماريا مابلس، عام 1996، عندما عينه ترامب حارسه الشخصي.
وأضافت الصحيفة إن ترامب تعاقد مع سبنسر واجنر، ليكون حارسه الشخصي، وربطته تلك الفضيحة بزوجة ترامب، الذي أنكرت تلك الفعلة بعد ذلك.
وبحسب «سي أن أن» ظهر ترامب مرة أخرى في فيديو لـ«بلاي بوي» على شريط «VHS» أو نظام الفيديو المنزلي.
ويظهر ترامب خلال مقابلته لإحدى فتيات «بلاي بوي» وهو يلتقط صور «بولارويد» لعارضات غير عاريات ويتحدث معها:
ترامب: «ما هي مؤهلاتك لتكوني فتاة بلاي بوي؟»
العارضة: «أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالجمال فقط، إنما بالطريقة.. أعتقد أن الأمر يعتمد كثيراً على الشخصية والوضعيات.. هذا ما تمثله بلاي بوي، وأنا أملك ذلك لأمثل بلاي بوي»
ترامب: «أعتقد أنك تملكين ما يتطلبه العمل أيضاً، وأعتقد أن الجميع هنا يؤيدني».
كما ظهر ترامب في فيديو لبلاي بوي عام 2001 خلال عرض للأزياء حيث جرت هذه المحادثة مع مراسلة شبكة CNN، جيني موس.
موس: «هل سبق أن واعدت إحدى فتيات بلاي بوي؟».
ترامب: «أرفض إجابة هذا السؤال».
موس: «لأن هناك احتمالية أنك فعلت ذلك؟».
ترامب: «نعم لهذا السبب».
ودونالد ترامب، الرئيس الأميركي الجديد، هو ملياردير ورجل أعمال ثري يملك سلسلة فنادق وملاه إضافة إلى كونه نجما من نجوم تلفزيون الواقع ومنظم حفلات اختيار ملكة جمال الكون.
ويعتبر ترامب شخصية جدلية، توصفُ بالنرجسية.
وقرر الترشح عن الحزب الجمهوري من دون خبرة في السياسة أو الإدارة الحكومية.
في البداية لم يأخذه أحد على محمل الجدّ لدرجة أن بعض القنوات والصحف غطتْ نشاطاتِه ضمن خانة النجوم.
لكنّ أسلوبه وقدرته على طرح نفسه كبديل وكمرشّح متمرّدٍ على القيادة التقليدية سمحت له باستثمار حالة الغضب عند النّاخب الجمهوري الذي لا يجدُ لنفسِه مكانا في أميركا المتعدّدة الإثنيات أو وظيفة في عالم تكنلوجي متقدّم.
ورأى البعضُ ترامب، الدخيلَ على السياسة، بمثابة العاصفة التي خلطت الأوراق وهزّتْ بعنف أعمدة الحزب الجمهوري لتتركـَهُ في حالة بحثٍ عن الذات بعد ضياع الهُوية.