شفق نيوز/ أفادت مديرية الأمن (التحقيقات والأمن الوقائي) في الحشد الشعبي، يوم الجمعة، بالحكم (بالإعدام شنقاً حتى الموت ) من قبل القضاء العراقي بحق (أمير القوة الضاربة) لما يسمى بولاية صلاح الدين، والمسؤول عن قتل أكثر من 600 شخص من ضحايا سبايكر.
وذكر بيان للحشد إن "الأمير" كان قبل داعش ينتمي الى تنظيم القاعدة ومسؤولا عن مفارز الإغتيالات في بغداد، وألقي القبض عليه سابقاً بخطة استخبارية نوعية و كمين محكم بعملية مشتركة بين مديرية الأمن والانضباط وجهاز الأمن الوطني العراقي.